دعاء عامر
كما يعلم الجميع بأن الإعلام لا تضاهيه قوة في التدخلات السياسية لأي بلد كان فكم من نظام سياسي سقط بسبب الإعلام، فمقياس مدى قوة الدولة وهيمنتها بالسيطرة على إعلامه من خلال القنوات والصحف و وسائل الإعلام الأخرى وبعد العام ٢٠٠٣ عند دخول الغزو الأمريكي للعراق احيلت وزارة الإعلام وموظفيها و عمت الفوضى الإعلامية وأصبح الإعلام مسيسا ومتحزبا من قبل الأحزاب والكتل السياسية وأصبح موجه لفئات وقوميات وطوائف ، قسم الاحتلال العراق الى فئات وطوائف متعددة وهذا ما أثر على الشارع العراقي من حيث الآراء والأفكار و وجهات النظر وبسبب النظام الهش ومعركة الاحزاب في امتلاك السلطة ، يبث الإعلام رسائله المسمومة للمواطن العراقي ، أن سيطرة وقوة الدولة تظهر وتتضح من إعلامه واختيار الشخصيات في وسائل الإعلام وأن كل ما يتم تصديره اليوم في وسائل الإعلام ما هو الا لعبة تتأرجح بها الأيادي الخارجية السوداء التي تعلم بأن العراق هو بلد خصب يستقبل جميع المعلومات ويساعد في كل هذا القنوات المساهمة في خراب الفرد والمجتمع العراقي، لن يكون في المستقبل القادم الا جيلا هشا ضعيفا لا يشاهد الا الشخصيات التافهة التي تحاول جاهدة العبث بالعقل العراقي وكل هذا يعكس صورته الخارجية لدول العالم ، لن أضع الحلول واوجه كلامي لرقابة الهيئة والاتصالات او غيرها ، تنتهي هذه المشكلة في بناء دولة قوية لا تتخبط ولا تتماشى من دول خارجية او من ايادي حزبية وقتها سنقضي على هذه المشكلة وللحديث بقية
كما يعلم الجميع بأن الإعلام لا تضاهيه قوة في التدخلات السياسية لأي بلد كان فكم من نظام سياسي سقط بسبب الإعلام، فمقياس مدى قوة الدولة وهيمنتها بالسيطرة على إعلامه من خلال القنوات والصحف و وسائل الإعلام الأخرى وبعد العام ٢٠٠٣ عند دخول الغزو الأمريكي للعراق احيلت وزارة الإعلام وموظفيها و عمت الفوضى الإعلامية وأصبح الإعلام مسيسا ومتحزبا من قبل الأحزاب والكتل السياسية وأصبح موجه لفئات وقوميات وطوائف ، قسم الاحتلال العراق الى فئات وطوائف متعددة وهذا ما أثر على الشارع العراقي من حيث الآراء والأفكار و وجهات النظر وبسبب النظام الهش ومعركة الاحزاب في امتلاك السلطة ، يبث الإعلام رسائله المسمومة للمواطن العراقي ، أن سيطرة وقوة الدولة تظهر وتتضح من إعلامه واختيار الشخصيات في وسائل الإعلام وأن كل ما يتم تصديره اليوم في وسائل الإعلام ما هو الا لعبة تتأرجح بها الأيادي الخارجية السوداء التي تعلم بأن العراق هو بلد خصب يستقبل جميع المعلومات ويساعد في كل هذا القنوات المساهمة في خراب الفرد والمجتمع العراقي، لن يكون في المستقبل القادم الا جيلا هشا ضعيفا لا يشاهد الا الشخصيات التافهة التي تحاول جاهدة العبث بالعقل العراقي وكل هذا يعكس صورته الخارجية لدول العالم ، لن أضع الحلول واوجه كلامي لرقابة الهيئة والاتصالات او غيرها ، تنتهي هذه المشكلة في بناء دولة قوية لا تتخبط ولا تتماشى من دول خارجية او من ايادي حزبية وقتها سنقضي على هذه المشكلة وللحديث بقية
0 تعليقات
إرسال تعليق