وضاح آل دخيل
بعد انسحاب التيار الصدري من تشكيل حكومة اغلبيه الكثير يسأل ما موقف تشرين بعد انسحاب الصدر بالتأكيد تشرين التي انجبت لنا ما لا يقل عن 1000 شهيدا وجرح ما يزيد عن 22000 واغتيال أكثر من 90 ناشط على مواقع التواصل الاجتماعي منذ بداية شهر أكتوبر 2019 بالتأكيد تشرين لها أهداف ومبادئ يحملها الثوار في قلوبهم، ولذا قدموا الغالي والنفيس لأجل تحقيقها، فكل ثائر مطالب بحقه يعدّ قائداً لما يحمل من العزم والثبات والتضحية والفداء من أجل تلك الأهداف السامية، ومن أهم تلك الأهداف إسقاط النظام المتمثل بأحزاب الإجرام والسرقات وتغيير العملية السياسية الفاسدة و التيار الصدري بالتأكيد كان لهم الجزء الكبير من العمليات الفساد في تلك الحكومات السابقة لذا هو يعتبر تيار "التوثية "بالتأكيد لا يناسب طموحات تشرين ابناء تشرين صنعوا من التوثية المتناثرة على راس المتظاهر الحر د. ضرغام قلم يكتب "شلع قلع والكالها وياهم " وفرشاة رسم تلون بدمه و ترسم في سوح التظاهر علم وخارطة العراق على صدر الشهيد لذا التيار الصدري او "تيار التوثية" انسحب او لم ينسحب موقفنا ثابت اتجاه خصوصا بعد ما تبين لنا فكر الصدر يريد حكم العوائل عندما رشح جعفر الصدر كأنما يقول لن ينجب العراق الا جعفر الصدر و ترشيح مهندس الفساد محمد الحلبوسي رئيساً للبرلمان ايضا على مبدأ المحاصصة التي تنبذها تشرين على ان نواب الحلبوسي يقدمون للصدر أمرهم في تشكيل حكومة تحت حكم الصدر و كما موقفنا ثابت حول حكومة الإطار "إطار الموت" بقيادة مفجع الأمهات عراب الطائفية والفساد نوري المالكي و قاتل تشرين قيس الخزعلي وهادي العامري ايضا موقفنا ثابت حول إطار الموت بقيادة نوري المالكي ومن معه الخاضع لوصاية الفقيه الإيراني ايضا لا يناسب عقلية وطموحات الفرد التشريني الحر الذي يخضع للعراق الواحد الحر الا عبودية لذا نحن تشرين نهتف بأهداف حقيقية ومبادئ وطنية لا تتغير مع تغيرات الظروف بل الظروف تتغير مع رياحِ اهدافنا هي تحقيق وطن مستقل زاهر يتنعم به المواطن العراقي و ذات سيادة ينعم بالأمن والكرامة من دون تدخل من هنا وهناك من قبل دول الجوار وغيرهم ولعل من روائع ثورة تشرين أنها تخطت حواجز الطائفية بامتياز وقفزت على جميع المسلمات التقليدية التي أرادت الطبقة السياسية فرضها على المجتمع العراقي. وهذه الثورة بكل معانيها، شكلت صدمة كبيرة للأحزاب الدموية حيث عتمدت الطبقة السياسية على عامل الزمن من أجل تفتيت الاحتجاجات والتظاهرات، ولكن ما دامت الأوضاع ذاتها لم تتغير فإن الثورة تهتف وتطالب لا تنسى الطبقة السياسية .. أن ثورة تشرين على وعي كبير عما تفعله الأحزاب وافكارهم التقليدية التي جربناها منذ ٢٠٠٣ الى يومنا هذا
اما موقف تشرين من آمين عام حركة امتداد النائب د. علاء الركابي مخاطباً الناشط ضرغام ماجد هذه المرة الأولى والأخيرة نسمح لك بالاتهامات بعدها يكون لنا موقف عشائري وقانوني من خلال اقامة دعاوى قضائية ولم نسمح لكل من تسول له نفسه برمي الاتهامات حتى وان كان من الاحتجاجات .. موقف تشرين بعد وقبل هذا الكلام ايضا أهداف تشرين كانت صريحة ضد سلطة التخويف وعصا العشائر لا وليس ذلك فقط بل ضد التستر تحت جلباب الدين لذا فأن امتداد التي تحتمي بسلطة العشائر تمثل نفسها لا تمثل ثوار تشرين الاحرار لذا نطالب نواب حركة امتداد الذين يعتقدون يحملون فكر تشرين ان يقدمون استقالتهم من حركة امتداد ويعلنون أنفسهم أنهم مستقلون يخضعون للشعب والوطن الحر لا دولة تحت سلطة العشائر لا دولة تحكمه توثيه لا دولة بين إطار الموت .
بعد انسحاب التيار الصدري من تشكيل حكومة اغلبيه الكثير يسأل ما موقف تشرين بعد انسحاب الصدر بالتأكيد تشرين التي انجبت لنا ما لا يقل عن 1000 شهيدا وجرح ما يزيد عن 22000 واغتيال أكثر من 90 ناشط على مواقع التواصل الاجتماعي منذ بداية شهر أكتوبر 2019 بالتأكيد تشرين لها أهداف ومبادئ يحملها الثوار في قلوبهم، ولذا قدموا الغالي والنفيس لأجل تحقيقها، فكل ثائر مطالب بحقه يعدّ قائداً لما يحمل من العزم والثبات والتضحية والفداء من أجل تلك الأهداف السامية، ومن أهم تلك الأهداف إسقاط النظام المتمثل بأحزاب الإجرام والسرقات وتغيير العملية السياسية الفاسدة و التيار الصدري بالتأكيد كان لهم الجزء الكبير من العمليات الفساد في تلك الحكومات السابقة لذا هو يعتبر تيار "التوثية "بالتأكيد لا يناسب طموحات تشرين ابناء تشرين صنعوا من التوثية المتناثرة على راس المتظاهر الحر د. ضرغام قلم يكتب "شلع قلع والكالها وياهم " وفرشاة رسم تلون بدمه و ترسم في سوح التظاهر علم وخارطة العراق على صدر الشهيد لذا التيار الصدري او "تيار التوثية" انسحب او لم ينسحب موقفنا ثابت اتجاه خصوصا بعد ما تبين لنا فكر الصدر يريد حكم العوائل عندما رشح جعفر الصدر كأنما يقول لن ينجب العراق الا جعفر الصدر و ترشيح مهندس الفساد محمد الحلبوسي رئيساً للبرلمان ايضا على مبدأ المحاصصة التي تنبذها تشرين على ان نواب الحلبوسي يقدمون للصدر أمرهم في تشكيل حكومة تحت حكم الصدر و كما موقفنا ثابت حول حكومة الإطار "إطار الموت" بقيادة مفجع الأمهات عراب الطائفية والفساد نوري المالكي و قاتل تشرين قيس الخزعلي وهادي العامري ايضا موقفنا ثابت حول إطار الموت بقيادة نوري المالكي ومن معه الخاضع لوصاية الفقيه الإيراني ايضا لا يناسب عقلية وطموحات الفرد التشريني الحر الذي يخضع للعراق الواحد الحر الا عبودية لذا نحن تشرين نهتف بأهداف حقيقية ومبادئ وطنية لا تتغير مع تغيرات الظروف بل الظروف تتغير مع رياحِ اهدافنا هي تحقيق وطن مستقل زاهر يتنعم به المواطن العراقي و ذات سيادة ينعم بالأمن والكرامة من دون تدخل من هنا وهناك من قبل دول الجوار وغيرهم ولعل من روائع ثورة تشرين أنها تخطت حواجز الطائفية بامتياز وقفزت على جميع المسلمات التقليدية التي أرادت الطبقة السياسية فرضها على المجتمع العراقي. وهذه الثورة بكل معانيها، شكلت صدمة كبيرة للأحزاب الدموية حيث عتمدت الطبقة السياسية على عامل الزمن من أجل تفتيت الاحتجاجات والتظاهرات، ولكن ما دامت الأوضاع ذاتها لم تتغير فإن الثورة تهتف وتطالب لا تنسى الطبقة السياسية .. أن ثورة تشرين على وعي كبير عما تفعله الأحزاب وافكارهم التقليدية التي جربناها منذ ٢٠٠٣ الى يومنا هذا
اما موقف تشرين من آمين عام حركة امتداد النائب د. علاء الركابي مخاطباً الناشط ضرغام ماجد هذه المرة الأولى والأخيرة نسمح لك بالاتهامات بعدها يكون لنا موقف عشائري وقانوني من خلال اقامة دعاوى قضائية ولم نسمح لكل من تسول له نفسه برمي الاتهامات حتى وان كان من الاحتجاجات .. موقف تشرين بعد وقبل هذا الكلام ايضا أهداف تشرين كانت صريحة ضد سلطة التخويف وعصا العشائر لا وليس ذلك فقط بل ضد التستر تحت جلباب الدين لذا فأن امتداد التي تحتمي بسلطة العشائر تمثل نفسها لا تمثل ثوار تشرين الاحرار لذا نطالب نواب حركة امتداد الذين يعتقدون يحملون فكر تشرين ان يقدمون استقالتهم من حركة امتداد ويعلنون أنفسهم أنهم مستقلون يخضعون للشعب والوطن الحر لا دولة تحت سلطة العشائر لا دولة تحكمه توثيه لا دولة بين إطار الموت .
0 تعليقات
إرسال تعليق