نادين الطائي

 تدافع عن قضايا وحقوق النساء وما يمرن به من أنتهاكات تصل بعض الاحيان الى القتل واخفاء الجريمة وهل من المعقول اليوم نرى ونسمع منظمات حقوق المراة التي تدوي صرخاتها بالدفاع عن المراة وهي اشبه بصحراء لاينبت بها الزرع سوى الاسم وربح المال دون تقديم مضمون
يحد من مشاكل اسرية تكاد تكون بالآلاف شهريا على مستوى العراق ويسال ونسأل نحن كذلك اين القانون الذي يحمي المواطن من الأنتهاكات اليومية التي تحدث وبشكل واضح على مسمع الجميع وبعض الأحيان تلام المرأة لانها
مرأة والمرأة لاتتكلم ولاتدافع عن حقها
من مجتمع ذكوري ينظر الى المرأة على انها عورة بصوتها وحقها لااعرف ماهو العلاج الذي يمكن ان يشفي بعض القلوب التي اصيبت بمرض الذكوري والطابع الذكوري المتغطرس الذي نشاهده ينتهك الحقوق ويضرب
ويقتل بحجج دون براهين تثبت
ذلك واننا كصوت واضح ومدافع عن حقوق المرأة سنبقى ندافع مهما كان من اجل انصافها واخذ حقها الذي سلب من قبل البعض الذين يتخذون من ذكوريتهم
رجولة بعد ما فقدوها امام امراة لاقوة لهاولا حول  عجب وكل العجب من تزايدهم دون ردعهم وألجامهم لجم يليق
بهم بما اقترفوه من انتهاكات ضد المراة كانت او الطفولة التي ايضا انتهكت بكل قضاياها واننا لسنا الاصفحة حق ستبقى تدوي مسامهم حتى يشفى ويشفون من المرض اللعين مرض الانتهاكات والطلاق وسلب الحقوق الذي يخالف تمامًا ديننا الاسلامي وما وصى به رسولنا الكريم (ص) اتمنى لو يطبق شيىئ منه