إبراهيم المحجوب
يبحث الكاتب من هنا وهناك ليجد موضوعاً شيقا يكتب عنه كلماته التي سوف يقرأها كل من يتابعه سواء كان في الاعلام المرئي او المكتوب واحياناً تضطر اقلامنا للكتابة بالمدح او ربما الذم لمواقف خاصة اصبحت جزء من حالة عامة نريد معالجتها ولكننا ربما اخطأنا في المعالجة الصحيحة..
نعم نحن بشر وكل ابن ادم خطاء ولا ينبغي ان يحاسبنا القراء على اي خطا يحصل في تلك المقالة او في مقاله اخرى وعلى سبيل المثال ان الكاتب يقوم بمدح شخص معين قد يرى القراء ان هذا الموضوع مُبالغ فيه كثيرا لانهم لا يعرفون التفاصيل التي قام الكاتب في كتابة هذه المقالة من اجلها...
فانا اقولها بقلمي المتواضع مستعد ان اكتب عن اي شخص وامدحه مهما كان الخلاف بيننا وخاصة المسؤولين من اجل حلحلة مشكلة سواء كانت عامة تخدم المجتمع او خاصة تنهي معاناة انسان آخر وربما الحصول على فائدة من اجل عوائل ربما معدومة ومحرومة من ابسط حقوقهم الاجتماعية ومثال على ذلك عندما نحصل لهم على راتب رعاية اجتماعية مثلا او تعيين احد ابناء هذه العائلة في القطاع الحكومي عن طريق احد المسؤولين فهنا لابد للقلم ان يكتب ويقوم بذكر اسم هذا المسؤول وبصوره ايجابيه فالشيء بالشيء يذكر حتى وان كان كاتب المقالة مختلف تماما مع هذه الشخصية وعلى القراء الكرام ان لايوجهون لنا الانتقاد قبل التأكد من الكاتب عن السبب لان الكاتب قد وضع في نصب اعينه يشهد الله المصلحة العامة قبل المصلحة الخاصة فالمجاملات احيانا تجوز في الكتابة واحيانا اخرى العكس الصحيح ومهما كانت استقلاليه الكاتب وابتعاده عن المهاترات السياسية والشعبية التي تحصل بين اطراف معينه من اجل مصلحة خاصة فلا بد لنا ان نميز بين المصلحة العامة والمصلحة الفردية وما يتطلب منا اشهاره والمطالبة به وشكر من قام بتلبية هذا الطلب...
اما المصلحة الخاصة فهي علاقات ضيقه لا يمكن ان نكتب بها اي موضوع عام وكذلك على الكاتب ان يتحرى في كتاباته اي كلام يتلقاه سواء عبر اتصال تليفوني او مواجهة شخصيه عن موضوع معين او عن شخصية معينة سواء كانت سياسية او شخصية اجتماعية فقبل البدء بالكتابة لابد علينا ان ندرس الموضوع بصورة حتى لا نعطي انطباعات خاطئة على اقلامنا الحرة المستقلة ختاما اننا نخطأ احيانا ولكن ليعلم القارئ الكريم ان اخطائنا لم تكن بصوره متعمده مطلقا ولم نفكر في يوما ما ان نقدم مصلحتنا الخاصة على المصلحة العامة سواء التي تخدم المجتمع بعمومه او المطالبة بحقوق اشخاص معينين قد ظلمهم الزمن نتيجة عدم اختلاطهم بالمجتمع او عدم وجود من يشملهم بالمحسوبية التي انتشرت في مجتمعاتنا اليوم اننا نقول للجميع لا تحكموا علينا من مقالة معينة او قصيدة غزلية خاصة فربما هذه القصيدة هي كتبت بناء على طلب أشخاص معينين من الكاتب او الشاعر وانه قام بكتابتها بعد سماع قصتهم بأكملها ولا تلوموننا ايضا على مقالة معينه بحق شخص مسؤول يخاف الله في الامانة التي يحملها واستطعنا الحصول عن طريقه على حقوق اشخاص متضررين وشيخ عشيرة استطاع ان يصلح بين اطراف عديدة ولا تلوموننا ايضا عندما نكتب قصة معينة هي قريبه من نسيج الواقع لأننا جميعا نعيش في واقع واحد وربما شاهدنا او سمعنا مثل هذه الحالات التي كتبناها في القصة...
ختاما ان مقالاتنا السياسية التي تخص الشؤون السياسية في البلاد هي من باب النقد الايجابي والبناء وليس من باب النقد السلبي والهدام وان كل ما نرجوه هو المصلحة العامة ولا غير المصلحة العامة في كل مقالاتنا...وايضا كل ما يشتكي منه القراء الكرام من اطالة المقالة فان غايتي ايصال الموضوع للقارىء بصورة كاملة وليس مبهمة...
ان غاياتنا الأساسية هي رضاكم واستمتاعكم بكل ما نكتب سواء كان في مجال الشعر رغم اننا لست بشعراء وانما ايصال موضوع معين بنغمة شعرية او الادب او المقالة واننا نعتذر عن كل ما يبدر منا احيانا من كتابات ربما تتلقونها بطريقه سلبيه لا تنال رضاكم...
وفقنا الله والله ولي التوفيق
يبحث الكاتب من هنا وهناك ليجد موضوعاً شيقا يكتب عنه كلماته التي سوف يقرأها كل من يتابعه سواء كان في الاعلام المرئي او المكتوب واحياناً تضطر اقلامنا للكتابة بالمدح او ربما الذم لمواقف خاصة اصبحت جزء من حالة عامة نريد معالجتها ولكننا ربما اخطأنا في المعالجة الصحيحة..
نعم نحن بشر وكل ابن ادم خطاء ولا ينبغي ان يحاسبنا القراء على اي خطا يحصل في تلك المقالة او في مقاله اخرى وعلى سبيل المثال ان الكاتب يقوم بمدح شخص معين قد يرى القراء ان هذا الموضوع مُبالغ فيه كثيرا لانهم لا يعرفون التفاصيل التي قام الكاتب في كتابة هذه المقالة من اجلها...
فانا اقولها بقلمي المتواضع مستعد ان اكتب عن اي شخص وامدحه مهما كان الخلاف بيننا وخاصة المسؤولين من اجل حلحلة مشكلة سواء كانت عامة تخدم المجتمع او خاصة تنهي معاناة انسان آخر وربما الحصول على فائدة من اجل عوائل ربما معدومة ومحرومة من ابسط حقوقهم الاجتماعية ومثال على ذلك عندما نحصل لهم على راتب رعاية اجتماعية مثلا او تعيين احد ابناء هذه العائلة في القطاع الحكومي عن طريق احد المسؤولين فهنا لابد للقلم ان يكتب ويقوم بذكر اسم هذا المسؤول وبصوره ايجابيه فالشيء بالشيء يذكر حتى وان كان كاتب المقالة مختلف تماما مع هذه الشخصية وعلى القراء الكرام ان لايوجهون لنا الانتقاد قبل التأكد من الكاتب عن السبب لان الكاتب قد وضع في نصب اعينه يشهد الله المصلحة العامة قبل المصلحة الخاصة فالمجاملات احيانا تجوز في الكتابة واحيانا اخرى العكس الصحيح ومهما كانت استقلاليه الكاتب وابتعاده عن المهاترات السياسية والشعبية التي تحصل بين اطراف معينه من اجل مصلحة خاصة فلا بد لنا ان نميز بين المصلحة العامة والمصلحة الفردية وما يتطلب منا اشهاره والمطالبة به وشكر من قام بتلبية هذا الطلب...
اما المصلحة الخاصة فهي علاقات ضيقه لا يمكن ان نكتب بها اي موضوع عام وكذلك على الكاتب ان يتحرى في كتاباته اي كلام يتلقاه سواء عبر اتصال تليفوني او مواجهة شخصيه عن موضوع معين او عن شخصية معينة سواء كانت سياسية او شخصية اجتماعية فقبل البدء بالكتابة لابد علينا ان ندرس الموضوع بصورة حتى لا نعطي انطباعات خاطئة على اقلامنا الحرة المستقلة ختاما اننا نخطأ احيانا ولكن ليعلم القارئ الكريم ان اخطائنا لم تكن بصوره متعمده مطلقا ولم نفكر في يوما ما ان نقدم مصلحتنا الخاصة على المصلحة العامة سواء التي تخدم المجتمع بعمومه او المطالبة بحقوق اشخاص معينين قد ظلمهم الزمن نتيجة عدم اختلاطهم بالمجتمع او عدم وجود من يشملهم بالمحسوبية التي انتشرت في مجتمعاتنا اليوم اننا نقول للجميع لا تحكموا علينا من مقالة معينة او قصيدة غزلية خاصة فربما هذه القصيدة هي كتبت بناء على طلب أشخاص معينين من الكاتب او الشاعر وانه قام بكتابتها بعد سماع قصتهم بأكملها ولا تلوموننا ايضا على مقالة معينه بحق شخص مسؤول يخاف الله في الامانة التي يحملها واستطعنا الحصول عن طريقه على حقوق اشخاص متضررين وشيخ عشيرة استطاع ان يصلح بين اطراف عديدة ولا تلوموننا ايضا عندما نكتب قصة معينة هي قريبه من نسيج الواقع لأننا جميعا نعيش في واقع واحد وربما شاهدنا او سمعنا مثل هذه الحالات التي كتبناها في القصة...
ختاما ان مقالاتنا السياسية التي تخص الشؤون السياسية في البلاد هي من باب النقد الايجابي والبناء وليس من باب النقد السلبي والهدام وان كل ما نرجوه هو المصلحة العامة ولا غير المصلحة العامة في كل مقالاتنا...وايضا كل ما يشتكي منه القراء الكرام من اطالة المقالة فان غايتي ايصال الموضوع للقارىء بصورة كاملة وليس مبهمة...
ان غاياتنا الأساسية هي رضاكم واستمتاعكم بكل ما نكتب سواء كان في مجال الشعر رغم اننا لست بشعراء وانما ايصال موضوع معين بنغمة شعرية او الادب او المقالة واننا نعتذر عن كل ما يبدر منا احيانا من كتابات ربما تتلقونها بطريقه سلبيه لا تنال رضاكم...
وفقنا الله والله ولي التوفيق
0 تعليقات
إرسال تعليق