النفطجي بهاء الدين
حول ما يجري في ايران من احتجاج يصل إلى مستوى الثوره..
و يتسائل البعض لماذا مسموح لهم وينالون الدعم والتأييد..
بينما لا يجد ابناء سوريا واليمن والعراق ولبنان نفس الدعم في بلدانهم لمقاومه التدخل والهيمنه الايرانيه
والثأر من سيطرة ايران على مراكز القرار فيها ....
الغرب يتصرف وفق البراغماتيه وهي هنا توازي الميكافيليه
اي السماح و غظ النظر عن كل ما لا يتعارض مع مصالحهم ولما كان نضام الحكم في ايران قد تمكن من السيطره على قوى و مقدرات الشعب في هذه البلدان بمبرر مضلوميه الشيعه..
فهو لا يجد جدوى من تشجيع اي طرف او قوى تثور على نضام ولاية الفقيه في تلك البلدان لان منبع المشكله باق
ولكن .... ؟
عندما يكون التمرد والثوره في معقل نظام الملالي وتهتف الموت للديكتاتور وبهذه الاستمرارية والزخم
وجد الغرب نفسه محرجا امام جمهوره وهو الذي تغنى و دعى الى الديمقراطيه... فنرى اليوم تواتر الاجرائات و العقوبات الغربيه على ايران.
شخصيا احترم الفرس لحظارتهم
ولكن انا بالضد من نواياهم القوميه و سعيهم لشق وحدة جارهم العربي في الغرب و تفتيت وضياع أمة العرب وفق مبدء سيادة الفرس التي تمتعت بالهيمنه على كل القوميات في ايران وسعيهم لنشر نفوذهم في الخاصره العربيه..
لكن في هذه الثوره وفي هذا التوقيت
سقطت الاقنعه ولم يعد هناك مجال للغرب للمراوغه فقد ثبت ان شباب ايران و من وحي شرارة
مقتل مهسا اميني هو أقوى من ان يتم تجاهله
وهذا ما سينعكس إيجابي في المسرح الغربي لايران في تسقيط اسطورة ولاية الفقيه..
حول ما يجري في ايران من احتجاج يصل إلى مستوى الثوره..
و يتسائل البعض لماذا مسموح لهم وينالون الدعم والتأييد..
بينما لا يجد ابناء سوريا واليمن والعراق ولبنان نفس الدعم في بلدانهم لمقاومه التدخل والهيمنه الايرانيه
والثأر من سيطرة ايران على مراكز القرار فيها ....
الغرب يتصرف وفق البراغماتيه وهي هنا توازي الميكافيليه
اي السماح و غظ النظر عن كل ما لا يتعارض مع مصالحهم ولما كان نضام الحكم في ايران قد تمكن من السيطره على قوى و مقدرات الشعب في هذه البلدان بمبرر مضلوميه الشيعه..
فهو لا يجد جدوى من تشجيع اي طرف او قوى تثور على نضام ولاية الفقيه في تلك البلدان لان منبع المشكله باق
ولكن .... ؟
عندما يكون التمرد والثوره في معقل نظام الملالي وتهتف الموت للديكتاتور وبهذه الاستمرارية والزخم
وجد الغرب نفسه محرجا امام جمهوره وهو الذي تغنى و دعى الى الديمقراطيه... فنرى اليوم تواتر الاجرائات و العقوبات الغربيه على ايران.
شخصيا احترم الفرس لحظارتهم
ولكن انا بالضد من نواياهم القوميه و سعيهم لشق وحدة جارهم العربي في الغرب و تفتيت وضياع أمة العرب وفق مبدء سيادة الفرس التي تمتعت بالهيمنه على كل القوميات في ايران وسعيهم لنشر نفوذهم في الخاصره العربيه..
لكن في هذه الثوره وفي هذا التوقيت
سقطت الاقنعه ولم يعد هناك مجال للغرب للمراوغه فقد ثبت ان شباب ايران و من وحي شرارة
مقتل مهسا اميني هو أقوى من ان يتم تجاهله
وهذا ما سينعكس إيجابي في المسرح الغربي لايران في تسقيط اسطورة ولاية الفقيه..
0 تعليقات
إرسال تعليق